... مُشبعَه بغدرهم

آختَنِق

أيُعقَل أن لَم يَطبَعُ آلله عَلى قُلوبِهم آلرَحمه

سُحقَاً لِ غَدرهم ..!

أبْسِطْ كَفَيْكَ لِ بُسْتَان قَلبِي

,’

,’

,’

قُبْلهْ آطْبَعُهَا عَلَىَ جَبيِنْ فَلَقِ الفَلَقْ ,,

ضَاحِكَهْ مُسْتَبْشِرَهْ بِ وِلَادَة يَوْمٍ جَدِيْدْ

وَمَازَالَتْ تِلْكَ الرُوْحْ تَتَنَفَسَ آلفَرح ,,

حَمْدَاً للرَبْ ,,

 

أزْمِنَتِيْ أبْسِطْ كَفَيْكَ لِ بُسْتَان قَلبِي

وَاسْتَظِلْ بِ مِحْرَابِ آشْرِعَتِيْ ,,

لاتُكْتَرِثْ لِ إبْتِهَالاتِيْ فَهِيَ كُ فَرَاشَةٍ تُلْقِيْ كُحْلَ آجْنِحَتِهَا ,,

بَيْنَ أرْوِقَتِكْ الـ/ـمُشَبَعَهْ بِ رَحِيْقْ شَفَتَاكْ ,,

يَالَهْفَتِيْ آنْتَشِلْنِيْ مِنْ بَيْنَ ذِرَاعَايْ كَ رِيْشَةِ وَرْدِيَةٍ شَرْقِيَهْ

يَأخُذْهَا الحَنَيِنْ لِ مَلاذِكْ آلدَآفِيء ,,

جِرآآآآآآح خَرسَآآآآء ~

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهٍـ آآآآآآآآآآآآآآآآهـ ,,

وَليتَنِي أستَطع نُطق تِلكَ آلآآآه

تُعَانِقُنِيْ صَــــرْخَ ــهْ مُوْجِعَه ,,

تَهْفُو بِ جَسِدْيْ وَتُمَزِقْ آوْرِدَتِيْ حَدْ الخَرَسْ

مُمَزَقَهْ آنِا ,,

رُوْحِي ْتَتَحشرج فِيْ كَبْد ِالوَجـَع

وَتَعْلُوْ لِ رِحْمِ السَمَاءْ

آعْتَصِرْالهَم ْوآرِتَشِفْ دِمَاءُهـُ

مَا إنْ تَهْدِأ تِلْكَ الرُوْح لِِ لَحَظَاتْ اذا بِ قُدُوْم نَفَحَة رِيْحْ مُتغطرِسَه

لَآتُنجب سِوى نَآرٌ حَآمِيه تَشتهِي

آلطَوآفُ حَوْلَ جَسَدِيْ النَحِيْلْ

هِي كَذلِك تَتَلذَذَ بِ صَهر عُمق آعمَآق أُنثَآي ,,

آِعْتَنِقْنِيْ يَاآلَمْ وَآرْسُمْنِي رُوْحٌ مُمَزَقَهْ

جَرَاءْ صَرْخَه لَم ْتَلِدْ بَعْد !!

إقتطفتهَآ ..~

يَبْدُو لِيْ بِأنَّ ذَالِكَ الشَطر يُشْبِهُنِي

[السُكُوتْ أَوْسَع لَا ضَاقْ الحَكِي .. وشْ يِفِيْد البُوحْ والوَاقِعْ أَصَمْ ]

سِينَآريُو مُثِير لِ آلشَفقَه

(( سِينَآريُو مُثِير لِ آلشَفقَه ))

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

آخفَى خُبثُهُ عَنَهَآ وَآصطَنع آلنُبل لِ نَيل مُبتَغَآه مِنهَآ

تَحسَبُه حَسن آلنَوَآيَآ كَ آلذِي تَرسُمُه فِي مُخيَّلتِهَآ آلزَآئِفَه

يَآ لَ تَعَآسَتِهَآ لَم تُدرك بَعد بِ أنه ذُو مَسخ يُجِيد صُنع ألأقنِعَه

كَ شَيطَآنٌ أُنسِي يَنهَش فَرِيسته الأنثُى دُون شَفقه

وَيسمِعُهَآ مَآيُوهِمُهَآ بِه مِنَ فَآهٍ مَحشُو بِ أسَآطِيرٍ لَآتُبقِي وَلَآتذر

أحَدَآث تَشَبعَت مِنهَآ نَوَآظِري حَد آلشُعور بِ آلتَقيء

وَآقِع مُشمَئِز ..!!

عجبي ..!

عَجَبِي ..!

مِن خَآئِنَة أعينهم وَمَآتُخفي سَرآئرهم

....!

تَتخبطهَآ شَرذمَة آفكَآر آعَآقتهَآ عَن رُؤيَة الأحدَآث آلمُفجِعَه

إلَى أنْ أُصِيبَت بِ صَدمَة خَرسَآء

مُمزَقه هذا المَساء ..~

مُمَزَقه هَذَآ المَسَآء مَنْ مِنْكُمْ يأتِيْ لِ جَمْع أَجْزَائِي..؟؟

آيُهَا النَآدِلْ إسْكُبْنِيْ نَبِيْذَاً مِنْ أَلَمْ وَ أشْبعنِي بِ مَدَامِعِي المَحْزُونَه

لَعْلِيْ أُرِيْحُنِي مِنْ تِلْكَ الفَجِيْعَه القَابِعَه بِ خَارِطَة فِكرِيْ المَرِيْر

يَاأَنْت رِفْقَاً بِي لَا تُبْصِرُنِي بِ شَفقَه فَ أَنَا لَسْتُ

بِحَاجه لِ شَفَقتِكْ ألَمْ تُدْرِكْ بِأننِيْ ذَاتْ كِبْرِيَاء لَايَسمَحُ لِي بِ آلذُلُولْ

لِذَا لَا تَكْتَرِثْ لـ ضجيج أدمعي هِيَ فَقَط تُغْسِلُنِي مِنْ عَلْقَم حُبِكْ

الَذِي دَنَسَنِي فَ أَصْبَحت ذَاتْ رَائِحَه غَلِيْظَه نَتِنَه فَدعْنِي أُطهِرُنِي

بِ مَدَامِع تَائِبَه طَاهِرَهْ دَعْنِي أَتَعَرَى مِنْ حُبٍ أَشْقَانِيْ

فَ كُلْ شَيء بَات هَادِيء وَسَاكِنْ مِنْ بَعْدكْ فَلَا تَخْضَع لِأُنثَايْ

وَ أرحَل مِنْ حَيْثُ أتَيْتْ

كفى ملامَاً

آشْتَهِي البُكَاء رُوحِيْ تَتَحَشْرَجْ توَجُعَاً

مَا الذِيْ عَسَايْ فِعْلُهُ بِيْ

كَفَى مَلَامَاً ..!!!

Laura Pausini .. تسكنني

,’

,’

,’

Laura Pausini-It's not goodbye

آهِيمُ بِ نَغمَآتِهَآ حَد آلشَغف وَتَهفُو بِ آحَآسِيسِي لِ مَوَآطِن آلهَذيَآن

تُربِكُنِي بِ سِحر كَلِمَآتهَآ وَ دِفء صَوتُهَآ آلعَذب فَ أنصَهر بِ نَغم خَلَآب

,’

,’

,’

.... ترنيمَه

مَسَآئِي هَآدِي وَلَذِيذ بِ نَكهة قَهوتِي آلفَرنسِيه

وَمَلَآمِح أُمِي آلمَلَآئِكِيه

طِفلة المَطر

طِفلَهْ في جَوفْ المَطَرْأغرَقهَا الفقدْ حَتىَ ضَاقتْ بِهَا الأرْضُ بِمَا رَحُبَتْ

آرْعَشَهَا زَفِيْرْ الوَجَعْ المُوشٌوم عَلَىَ جَبِيْنهَا

ف آرَتسَمَتْ ارْصِفة الطُرُقَآت ب تَنَآهِيد بَآئِره ْ

مُستَنجِده لِ يَدٍ تحتوِي جَسدُهَآ آلذَآبل ...

إليكِ يَ حبيبة إبنتك ..~

كُل عَآآآم وَ أنَآ لِ قَلبُكِ آقرب أُمَآآآآه

كُل عَآآآم وَ عَينَآي تَبتَسِم لِ رُؤيتِك صَبَآح مَسَآء

كُل عَآآآم وَقُبُلَآتِك آلسَوسنِيَه مَطبُوعَه بِ وجنَتَآي

كُل عَآآآم وَ أنتِ آلخَير لِكُلِ الأعَوَآآآم لَآحرمنِي آلله مِن حَنَآنِ قلبك

وَ أحِبُكِ يَآنبض آلحِيره ~

مُهرتي مُلهمتِي..~

فِي مُنتَهَى آللذَه

حينَمَا تعتريني نشوه لِ مشَاطرة صباحاتي ب العاديات ضبحَا

يغريني جسدها الرشيق وصقالة شعرها الـسابل

و تلك الشامات الموشمه على جسدها

تُذهِلُنِي حِينَمَآ تُعبِر عَن إستِجَآبتِهَآ للمُوسِيقى بِ خُطوَآت حَوَآفِرهَا

يَحق لَكِ آن تختالي في مشيتكِ وتتللوني في حركآتُكِ الواناً

يامُلهمه نبضي الجنون أُدنِي مني بِ جُموحِك,,

مُنتَهآآآآه ~

حِينَمَآ تَستشعِر مُهرتِي بِ ذَلِكَ الألَم آلقَآبع بِ جَوفِي آلمَرِير

فَ تَحتَوينِي بِ جُمُوحِهَآ وَتُبقِينِي كَ مَلِيكَتُهَآ آلمُدَلله

فَ تَأخُذونِي مِني وَمِنَ آلعَآلم آجَمع إلَى حَيثُ لَآيعلمُون

تخيلات طِفله

آعشَق فَوَضَوِيَة طُفُولَتِي وَ آشْتِهِي إحْتِضَآنِهَآ~

آرَآنِي تِلكَ آلطِفْلَه آلتِي إحْتَضَنت دُمْيتُهَآ ذَآت مَسَآء

وُلُوجَاً لِِ حَكَآيَآ سُبَآتْ لَطَآلَمَآ تَرسَبَت بِ ذَآكِرَتهَآ
تَوقُعَاً مِنهَآ بِِ مُوآجَهه ذَآت السِينَآريُو فِي آرضِ وَآقِعٍ مَخدُوشْ

بِ كَثْرَة آلأَقَآوِيِل .. مَآ إنْ كَبُرتَ وَنضُجَ جَسَدُهَآ آلسَآمِق

تَفتحت تِلَك آلنَوَآظِر بِ قَبِيْلَة آوْجَآع فَ تَوَآرى آلدَمعُ مِنْهَآ

عَدَآ دَمَعه لَم تَستَطِع آلصُمُود حِينَمَآ آيْقَنت بِ أنَّ تِلكَ آلحَكَآيَآ لِيسَت سِوَى

خَيَآآآآآل

لِ حِيرتِي ..!

لَآ أعَلم لِمَآ بين آلفِينة وَ آلأخرى أجِدُنِي مُفرطَه بِ آلحَدِيث

وَأسكب حَقِيقة وَآقِعِي عَلَى آلوَرق دُون وَعيي مِني بِ مَآيَحدُث

لِ حِيرتِي ..!

!

,’

,’

,’

هَذِه آلليلَه آكتُبُنِي ألَمٌ لَآ يَتبَدد وَآفكَآر تَستَشهِد يَوماً تِلوَى الأخر

دَوماً مَآتَأخُذنِي آلذِكرى لِ مَلَآمِح طُفُولَتِي وَ آلدَلَآل آلَذي آتغَذى بِه

مِن آنَآمل أُمِي آلنقيتَآن كَثيراً مَآ يُتَوشَحُنِي هُدُوء الأطفَآل وَ بَسَمَآت آلبرَآءه

أعُد خَطَوَآتِي بِ سَعَآده تَغمر ثغري وَتَمتمَآت لَآمعنَى لَهَآ

مِن رَوعَة تِلكَ آلسَعَآدَآت تتطَآير خًصل شَعري إنشِرَآحاً وَإستِبشَآراً بِ يَومي آلجَمِيل

حَيُثُ إنِه يُخَآل لِي بِ أني مَغموسَه بِ ذَلِكَ الرَّمْرامُ تَخيُلَآت طُفُولِيَه لَيسَ إلَآ

لَم أكَن علَى بَينه بِ مَآخَبَأتهُ لِِي الأقدَآر مِن حُزنٍ عَظيم مَآ إن كَبرت وَكبرت مَعي

طُفُولتِي آلمَغروسَه بِ مَلآمح وَجهِي عَدَآ تِلكَ آلسَعَآدآت إتخَذت بُعدَاً آخر

وَأستَبدلتنِي بِ حُزنٍ عَمِيق لَآحِيلَة لِي بِه سِوَآ آلصُمُود

لَكن رُغم كُل مَآبِي مِن ألم إلا أنني أجِدُنِي ذَآت عِزه وَ جُموح لَآ أخشَى آلحُزن

أعتَدت إستِنشَآقه رُبمَآ لَأنه مُنذ أمَدٍ بَعيد وَهُو يُرآفِقُنِي

لَست أعَلم لِمَآ إستَسلمت لِ تلكَ آلأوجَآع وَسمحت لَهَآ بِ خَدشِي ..!

,’

,’

,’

رُبَمَآ هُم يُتلَذذون حِينَمَآ تَهفُو بِي آلأحزَآن

وَشوشَة أمِي

,’

,’

,’

آخبَرتَنِي أُمِي ذَآت يَوم بِ أنَّ إنسِدَآل آلدُمُوع فِيه شِفَآء لِمَآ فِي آلصُدُور لِذَآ

يُفتَرض مِنآ آن نبتَسِم لَهَآ وَنغُيض بِهَآ أوجَآعُنَآ آلمُتَرآمِيه عَلى أفئِدَتُنَآ

فَ وَحدهَآ تِلك آلدُمُوع مَن أسَعفتنَآ مِن تِلكَ آلعَذآبَآت آلمُتغَطرِسَه

وَ أزَآلت مَآيختَلِج فِي آعمَآقِنَآ مِن وَجع مَرِير

أُجزم لَن أدع ذَلِكَ آلدَمع يتَوآرى مِن آحدَآقِي

وَ سَ أُبلِلُنِي بِ مَآءِ عينِي حَد الإرتِيَآح .

حَيثُ إنِي لَم أزل كَ عَهدِي بِي ألتَزم بِ صَمت آلكَلم لكَي أُنحِر تِلكَ آلعَذآبَآت

في عَينٍ شَآخِصه بِكُل كِبريَآء

,’

,’

,’

مُشبعه بالبراءه ..~

لَسْتُ سِوَىَ طِفلَه آجهل تَعَآرِيف آلهَوَىَ

وَ أُغمِسُنِي بِ آلتَخَيُلَآتْ عِوَضَاً عَنْ حَقَآئق مُؤلِمَه

جَآنِب سوداوِي

سُحْقَاً ..!!

لَطَالَمَا إنْجَرَفْت بِ تِلكَ المَلَامِحْ التَيْ تُجِيْدُ العَبَث بِ حَنَايَا أُنْثَى كَفِيْفَة القَلب
لَمْ تُبْصِرجَانِبُك السَوْدَاوِيْ المُوحِش إلَىَ أنْ إمْتَصيْتنِي كَ سِيْجَارهْ أسْقَطْتُهَا
مِن يَدَيكْ لِ ضَحَآيَآ آلزمَن بِ لَامُبَالاه أُمْقِت ذَالِكَ اليَوم ال ..القَمْطَرِيْر
حِيْنَمَا وَلدَتْ أنُثَايْ بِ عِشقٍ عَقِيمْ

هل مِن مُجيب ..؟

لَيْلِيْ يَعْترِيْه السُكُون لَا قَمر يُضِيءُ العَتَمَه وَلَا طَشِيشُ مَطَرٍ يَزُفُ لِي

تَبَاشِيْر الفَرَح البَعِيْد فَقَط رِيْحٌ قَآسِيه وَ تَخَيُلَاتٍ تُثِيْرُ إشْمِئْزَازِيْ

حَدْ التَوق لِ رَجُلٍ ضَرِيح
بُكَاءْ يَتبْعُهُ بَكَاءَ هَلْ مِنْ مُجيبِ لِ تِلْكَ الزَفَرَاتْ المُمُيْتَه ..؟؟

.

.

فَرَاآآآآآآآغْ يَلْتِحِفُنِيْ بِ لَا شَيء وَمَامِنْ مُجِيْبْ .!

( تَبَلُد آحَآسِيس ) لَيس إلا ..

مُمَزقَه الَأنآ مُقْعَدَه بِ هَاوِيَة الوَجَعْ تَخْدِشُنِيْ بِ برآثن شَيْطَانِيَه

ف أُشْعِرُنِي بِ كَوْمَة أَلَم تَطُوفُ فِي رَأسِيْ

 وَتُحَنِطُنِيْ بِ رِيْحٍ صَرصر دُونَمَآ إستِدرَآك

( تَبَلُد آحَآسِيس ) لَيس إلا ..

ملامِح ذكرَى

غُرِقت بِ مَرافيء لَوْحَته مُلْملِمَه مَلَآمح ذِكْرَىَ



دُنِسَت بِ الغُبَارْ فَ نَفضتُهَا
بِ رِيْشَة تِلكَ اللَوْحَة وَ آضْممتُه لِكَيْ لا يَرحَل
لَكِنْ طَوَقنِيْ يَومٌ غَيرعَابِيء بِ أنَايْ و شَاءَتْ الأقْدَار
بِ رَحِيْلَه وَ لَم أُدرك بِ ......!!!
أننِيْ أضْممتُ سَرَآبٍ بِقِيع يحَسِبْهُ الظمأنُ مَاء
وَ أمْضِي عَطْشَىَ سُقِيَا رَحْمَه بِ أنْثَى أهْلَكَهَا إفتِقَآدُه
.

.

.

أمنِيَآت بيضَآء

أُحملنِي بِ أمنِيَآت بَيضَآء لَعلِي أُنجِب مِنهَآ أمنِيَة آلوُصُول لِ نَبضك
دَعنِي آغفُو بِ كَتفك هَيَآماً وَ أسكب لِي مِن خُمرةِ عِشقك آلجُنونِيَه
فِ كِلآنَآ يَهوَى آلأخر بِ قُلوب آنَهكَهَآ آلفَقد لِمَآ لَأ نُنحر تِلكَ آلعَذَآبَآت
وَنجَسد آلسَعَآده فِي خُطُوَآتِنَآ وَمَلَآمِحنَآ آلعَطشَى ..
إدنُو مِنِي وَ أغمِسنِي بِك لَآ آطُيق بُزوغ آلفَجر دُون
لُقِيَآك
بِ ربكَ إستَجِب إنتَشِلنِي مِني إفعَل بِي مَآتَشَآء فَ كُلِي ثَملَى بِك


,’


,’


,’

(( فَوضَوية قَلَم لَيسَ إلَآ ))

آرِينِي وَجْهُكِ يَابَيَآض كي آطبَع قُبُلاتِي بِ تفَآصِيلك

هَكذآ قال لي رجُلُ آلخطِيئَه في النَّيرُوزُ ~
أربكني ب تراتيله الساحره كِدت آندَلِق تخوُفاً
لم آسْتطِع جمع آشـِلائِي تخثرت آنامِلِي وتقشعرَ بَدني
حينما أْسْدَلَ ذلِكَ آلوِشاح آلسَآتر لِ شُعَيْرات رأسِيْ
أصابت آل أنـا حآلة إسْتِغمَاء مستبده إلى آن تدارك الموقف
وشمني منِْدِيلاً مغمور بِ رائحِة عِطْـرُه فَ نَقَعْتُ من
صحوه إستفزازيه آلتمِس آطرافِي كَ آلجَليد
آصبَحت أبتَلع رِيقي آلنَآشف خَشيَةٌ منه
سٌقيآ رحمه إني عطشى آحتاج لِ قطرة ماء تحيي روح أنثاي
خَطى خطَوه وَ دنا مِنِي
تنحَيت عنه جَآنِبَاً لِئلا يُعَآود آلكَره وَ صرخت فِي وَجهه بِ عُنف
آنهكَتَني يارجُل لاتقتْرب
ألا تعي ما آصَابني من جنونك دَعْكَ من شيْطانِيتُك المتُمَرِدَه
لِمَآ أنت ماهيُّ الفُؤاد إسْتفِيْق يآهذا ...!!
ف آناي لؤلؤه مَكْنونه ..
بحاجه ل رجُلٍ ذو نبل لارجُل آل ..//آلخطِيئه

حِينَمَآ تَنفعل في مُشَآطرة آلوَرق

 لَآ تُرَآقِب آحدَاً سِوَآ صَغِيرهَآ آلقَلم

وِلادة جُرح من رحم أنثى

لَا تَخفْ لَنْ أغفُو بِ دَمَاءٍ مِنْ صٌنع بَراثِنُك
إذْهبْ وَلَا تُمَزِق أطْرَافِيْ أكْثر بِ نَظَاراتِكْ الهَالِكَه
فَمَاعُدْت تِلَكَ الطِفله البَلْهَاءْ بَيْن أَحْشَاء رَجُلٍ مُكَفْهَرٌغَلِيْظ
أَعْمَانِيْ بِ فُاه الذِي يشتهِيْ التَغنِيْ بِ أَقاويل وُشِمَت بِ الكَذِبْ
آآآآه منك مُمَزَقه أَنَا لَا قَلبْ وَلَا رُوحْ دَعْنِي لِ آَهَاآآآآآتِيْ

فَ أَنَا أُجِيْد الْإختِبَاء تَحْتَ وِسَادَتِيِ المَحْشُوره بِ الدُمُوع
أسْتَخلِفُك بِ الله مِنْ أَيُ البَشَر أَنتْ ..؟؟
أيًثِيْر جُنُونك إنْسِدَالْ الوَجَع بِ خَاصِرَتِيْ
أَمْقِتُكْ...

أتعلم يَا أنتْ..

 إنْ آصْبَحَتُ في الفََنَاء سَأجْعَلُكَ دَوْمَا تُبْصِر
لِ ضَرِيْح أُنْثَى خُلِدَت فِ القُبُور جَرَاء طَعْنَاتِك المُوَسَمه بِ الدِمَاء
حيثُ أني سَ أُبقِي لَكْ ذِكْرَىَ كَلِمَات غَرَسْتَها بِ مْحْبَرتِي
كَ سَكَاكِينْ تَرَكَتْ ثُقُوبْ بِ جَوفِ رَجُلٍ يَهْوَى وَأدْ البَنَاتْ
فَهنِيئَاً لِ أُنثَايْ بِ الْإنْتِصَارْ




أَرْجُوكْ فَقَط لَقِنْ جُرحِيْ الشَهَادَهْ
لِ كَيْ أَغْفو بِ إرْتِيَاحْ






















.
















.

(( مَوعُوده بِ إلتِمَآس حَفنة أمَل

وَ إستِئصَآلِ شَرذمَة آلأحزَآن مِن عمق أعمَآقِ ))

 

 

||..~ آحْتاجُ ل ِسَكِينة آضَمِّدْ بهَا جرَاحَيْ الخرْسَاءْ

عَليِلَهْ آنُوْثتِيْ بِتفاصِيلِهَا المُؤلِمَهْ

وَرَقَة تَقْوِيَمِيْ دَونِسَتْ أيَامُهَا وَتَوارِيْخًهَا بِجُرْعَةْ ألم

إلَى أنْ وُسِّمَتْ صَفَحَاتْ عًمرِيْ بِثقوبْ لم تُضَمّدْ بَعَدْ

آلم تكتَفي بتمزيقي ..؟؟

كَفَــى,,

كفى ,,

ب جراحٍ حنطت جسَدِي ك زَمْهَرِير جَهَنَّم اللهم آعِذني مِنها

رحماكَ يااارب .....

لَمْ اَعُدْ اسْتطِعْ المُقاوَمَهْ

ثمَتْ زَوَبعَه تتخبطني يمنتاً ويسرا

أحْتاجُ ل ِسَكِينة آضَمِّدْ بهَا جرَاحَيْ الخرْسَاءْ

يَاَ خطِيْئتيْ لاترْهِيقِينِيْ حسْبُكِ تَجرِيَحَاً ب أُنْثَىَ مِنْ رَمَادْ

لا أُرِيْدُهُـــــمْ ابتعِدُوْ عَن ذاتِ بَيَاضْ لَسْتٌ بحَاجَه لِشفقتِكُم

لقد إعتادت رُوْحِيْ البَقاءْ في زنزاتها السوداويه

ملتحفه بوشاحها السرمدي

إعْتنقِينِيْ بِشِدَهْ كِدْتُ آخْشىَ زَاوِيَا حُجْرَتِيْ المُوْحِشهْ

آسْتمِعِيْ لِ نبَضَاتِيْ وَكأَنهَا تتَهَيَأْ لِقدُوْم عزرائِيل

آوْجَعَتنِيْ ضرَبَاتِهَا القاتِلِهْ

لِماَ كُلْ هَذِه ْالرَعَشهْ يَــــــا إللَهِي ْ أُللْطُفْ بـِـــي ْ..!!

لا آحْتمِلْ إختِرَاقْ صَهِيْلْ الوَجَعْ بجوْفِي المُشبَعْ

بنارٍ ذاتِ الـ/ـوُقــــوْدْ ,,

يَ ..هَمْ العُمُر أُنْظرْني 

أنظر ماَذا فعَلَ إفتقادُك ْ ب عيَنايْ النضَاختينْ

حبيب أهاتِي سَألتكَ بالله 

 لِمَا كُلُ هَذا الإجْحَافْ وَاللامُباَلَاه ْ..؟؟

مَللتُ ترقبُك بمَفرَقْ زِنْزانتِيْ السَوْدَاوِيَه

فـ/ـ لَم يتقبَىَ لِيْ سِوَىَ سَكِيْنة الذبْح وَإنتِظارْ النِهَايَهْ

حررت : الخميس 18-6-2009 م

بعضاً من وجع .....أدْمَانِيْ

آقِفْ عَلَىَ مَفْرَقْ الوَدَاعْ حَامِلَهْ مَعِيْ بَقَايَا ذِكْرَى مُهَشَمَه ْ

آشْعُرْ بِرَعْشَهْ تَنْتَهِكْ جَسَدِيْ الدَامِيْ وذُبُوْلْ يَعْتَنِقْ آنَامِلِيْ المُمَزَقَهْ

..........إقْتَرِبْ

...................إقْتَرِبْ

................................إقْتَرَبْ

من أنثى قيدتها أَوْرِدَةْ قَلْبِكْ حَتَىَ آشْرَفَتْ عَلى السُقُوْطْ

وَيْحَكِ يَا مُتَهَالِكَه ألمْ تَشْعُرِيْ بِلِذة كَأسْ الخِياْنَه

........................ إبْتَعِدِيْ

.....................................إبْتَعِدِيْ

.................................................. ......إبتعدي

عَنْه كَم ْآنْتِيْ مُغَفلَه

سُحْقآً

لِتِلْكَ الرُوْح الثامِلَهْ

مَا آجْمَلُهُ مِنْ رَجُلٍ مُتَعَجْرِفْ فَقدْ آصَابَ الهَدَفْ بِحَذافِيْرُهُ المُوْجِعَهْ

ياهذاااااااااا إسْتَمِعْ لِمَعْزُوْفتِيْ المُوَشَمَهْ بِغُرَزْ طَعْنَاتِكْ

سَأعْلِنْ لأوْرِدَةْ قلْبِكْ الإعْتِزَالْ عَنْ نَبْضِكْ هَكَذَا سَيَكُوْن لِلْوَدَاع ْ

مَزِيْجْ مِنْ كُحُولْ الـ /جِرَاح ْ

تَعْتقِد أنَ النِسْيَانْ سَيَطْرُقْ بَابْ آُنْثى هَشَمَهَا حُبُكْ وَآلْقَىَ بِهاَ

فِيْ فُحُوْلْ الـ /جَفَافْ

تَعْتقِدْ آنِي لا آسْتَطِيْعْ الإبْتِعَادْ عَنْ مَلاَذِكْ الـ/مُجْحِفْ

بَلَىَ حَبِيْب آحْلامِيْ الـ/ذابلَه ْ سَأُعْلِنْ الإنْسِحَابْ بمَفْرَق

صَهِيْلْ الرِيْحْ وأهديك وِشَاحِيْ المُبَلل بمَدَامِعْ الـ/وَجَعْ

حِيْنهَا سَتقترِبْ يَدَانَا لـ/ تُلامِسْ آطْرَافْ الإنْتِهَاءْ

شُعُورْ غرِيْب يَنْتابُنِي

آحْتاجُ لِتقبيلْ جَبِيْنْ الوُرُوْد بِشَغَفْ كَيْ آُشْفِيْ غَلِيْلِيْ

حِيْنَ أرَىَ وَمِيْضْ عَيْناي

سَأغْمُسْ رُوْحِيْ بِطَشِيْشْ المَطَرْ رَاكِضَه كَـ /طِفلْه عَابثهْ

حَالِمَهْ بِأعْتِنَاقْ الفَرَحْ

وآسْتِنشَاقْ عِطْر نَسِيْم الـ/هَوَاءْ الطَلْقْ

تخْطُرْ فِيْ ذِهْنِيْ فِكْرَه ْشيْطَانِيْه عَابرَه

آحْتاجُ لِتعْوِيْذهْ ,,,

أيَ حائره ما الذي دهاكِي ؟..

................أنَاي

دعِيني ..................................

فَقَلْبِيْ مُمَزَقْ تَعْتَصِرُنِيْ غَصَهْ داميه 

شتانْ بَيْنِيْ وبَيْنَ تَراتِيْل الفَرَحْ

رْفعُت مَأذِنْ التبْجيْل سأغْسُلُنِيْ بِصَلاةٍ خاَشِعَه للِرَبْ

كَيْ آستَفِيق مِنْ وَجَعْ..............أدْمَانِيْ

مداد .. حي ـرة فتاة