السبت، 21 أغسطس 2010

بعضاً من وجع .....أدْمَانِيْ










آقِفْ عَلَىَ مَفْرَقْ الوَدَاعْ حَامِلَهْ مَعِيْ بَقَايَا ذِكْرَى مُهَشَمَه ْ

آشْعُرْ بِرَعْشَهْ تَنْتَهِكْ جَسَدِيْ الدَامِيْ وذُبُوْلْ يَعْتَنِقْ آنَامِلِيْ المُمَزَقَهْ

..........إقْتَرِبْ
...................إقْتَرِبْ
................................إقْتَرَبْ


من أنثى قيدتها أَوْرِدَةْ قَلْبِكْ حَتَىَ آشْرَفَتْ عَلى السُقُوْطْ

وَيْحَكِ يَا مُتَهَالِكَه ألمْ تَشْعُرِيْ بِلِذة كَأسْ الخِياْنَه

........................ إبْتَعِدِيْ
.....................................إبْتَعِدِيْ
.................................................. ......إبتعدي

عَنْه كَم ْآنْتِيْ مُغَفلَه

سُحْقآً

لِتِلْكَ الرُوْح الثامِلَهْ


مَا آجْمَلُهُ مِنْ رَجُلٍ مُتَعَجْرِفْ فَقدْ آصَابَ الهَدَفْ بِحَذافِيْرُهُ المُوْجِعَهْ

ياهذاااااااااا إسْتَمِعْ لِمَعْزُوْفتِيْ المُوَشَمَهْ بِغُرَزْ طَعْنَاتِكْ

سَأعْلِنْ لأوْرِدَةْ قلْبِكْ الإعْتِزَالْ عَنْ نَبْضِكْ هَكَذَا سَيَكُوْن لِلْوَدَاع ْ

مَزِيْجْ مِنْ كُحُولْ الـ /جِرَاح ْ

تَعْتقِد أنَ النِسْيَانْ سَيَطْرُقْ بَابْ آُنْثى هَشَمَهَا حُبُكْ وَآلْقَىَ بِهاَ

فِيْ فُحُوْلْ الـ /جَفَافْ

تَعْتقِدْ آنِي لا آسْتَطِيْعْ الإبْتِعَادْ عَنْ مَلاَذِكْ الـ/مُجْحِفْ

بَلَىَ حَبِيْب آحْلامِيْ الـ/ذابلَه ْ سَأُعْلِنْ الإنْسِحَابْ بمَفْرَق

صَهِيْلْ الرِيْحْ وأهديك وِشَاحِيْ المُبَلل بمَدَامِعْ الـ/وَجَعْ

حِيْنهَا سَتقترِبْ يَدَانَا لـ/ تُلامِسْ آطْرَافْ الإنْتِهَاءْ

شُعُورْ غرِيْب يَنْتابُنِي

آحْتاجُ لِتقبيلْ جَبِيْنْ الوُرُوْد بِشَغَفْ كَيْ آُشْفِيْ غَلِيْلِيْ

حِيْنَ أرَىَ وَمِيْضْ عَيْناي

سَأغْمُسْ رُوْحِيْ بِطَشِيْشْ المَطَرْ رَاكِضَه كَـ /طِفلْه عَابثهْ

حَالِمَهْ بِأعْتِنَاقْ الفَرَحْ

وآسْتِنشَاقْ عِطْر نَسِيْم الـ/هَوَاءْ الطَلْقْ

تخْطُرْ فِيْ ذِهْنِيْ فِكْرَه ْشيْطَانِيْه عَابرَه

آحْتاجُ لِتعْوِيْذهْ ,,,

أيَ حائره ما الذي دهاكِي ؟..

................أنَاي
دعِيني ..................................

فَقَلْبِيْ مُمَزَقْ تَعْتَصِرُنِيْ غَصَهْ داميه 

شتانْ بَيْنِيْ وبَيْنَ تَراتِيْل الفَرَحْ

رْفعُت مَأذِنْ التبْجيْل سأغْسُلُنِيْ بِصَلاةٍ خاَشِعَه للِرَبْ

كَيْ آستَفِيق مِنْ وَجَعْ..............أدْمَانِيْ

مداد .. حي ـرة فتاة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق