لحظَه ..!

على عَآدة التَوق ..
يلوك بِـ حنجرتِي على مَوعدٍ من أرق وَيأخذنِي الحنين لِإستنشَاق ذاكرتِي المفخخه بِقبلاته
مُتجملَه وَمُتهيئَه وَ متُرقبه كلا العابرون عَبر شرفتِي الفارغِه مِن نداءاتِه
ولكن لحظَه ..!
فَـ أنا لستُ بِـ تلكَ الحَسنَآء ذات الجسَدٍ المُغري التِي تتصَآفق حواسُهم إشتهَآءً ورغبةً بها
وَلا بِـ تِلكَ المُطئطِئه رأسهَآ خشيَةً مِن أن تقَع عينيهَآ بِأحدهم ومن ثم ترتكب جَريمَة عِشقه
لازلت بَآسقه و أحتفِظ بِقلادة نُضجِي وكامل قواي العقليه

هو كّذلك .. :)

يَستعيدُنِي إليه كَ بِذره يسقيهَآ الأمَآن وَيسعفهَآ من ماء روحه
لكَيلا لاتنتهِي من هذه الحَياه دون النمو ولو بِـ قطعة بَسمه
هُو كذلك يَحتوينِي فرحَاً كُلمَآ قابلنِي الضِيق
بِـ ........ طعنَه

>> هِي ذاتها المدعوه بِــ { النِهايَـــــــــــــــــــه }

أمْهلو ذاكِرتَي بعضَاً من الوقَت كَي أستِعيدهُ فرحَاً طَال مغيبه

وَدعوني ألتقط ضحكَآتنا التي سُلبت مِنا على حِين غفوه

فَـ الجُنون قَآدم لامُحاله والحَنين زآئــــر يتفقَد دمعي التائِــه على تِلكَ الوسَآده

بِــ تهيَؤات كَآدت أن تُسابِـق بياض صباحَآتي التِي ضَآق بِها تَألمِي

وَ تخَآريف عقلِي المُستجده طيلة أيام عُمري آلحَــــافِيه مِن دونه

لاضَير إن جَفت العُــروق بل الضَير يكمن فِي تلكَ الملعونَه

>> هِي ذاتها المدعوه بِــ { النِهايَـــه }

آآآه يَ وطنِي ..

أخبروهم بأن الوطن أصبح اضحوكه
وبأأنني لازلت على قيد الإحتضار بيد أنني لم أمت بعد
..!

ما أصبرني على أحوالهم

...... لازال الحديث عالق

مَآده إعلانِيه ||

يستَكمل قيادَة رغبَآته بِـ جرمٍ أكبر من ذِي قبل وَيمنح لنفسِه الرضَى وَالإطمئنان
أن ها أنَآ أرانِي رضِيتُ بِـ أكون لـ الخيَآنةِ عبداً وَبـ إسقاطهن لعباً وَبِـ تمزيق مالذ وطاب لِي من أجسَآدهن
ضحكاً وَ هزواً ولازِلنَآ يدنين علَيّ بِـ عشقهن مُصدقات بِأن أُصبِح لهن زوجاً
إلى أن عميت أبصَارهن بـ فجيعة تَساؤلات أكان كل ذلِكَ وهماً ..!

.... نادلي

تمَهل قليلاً أيهَآ النادل ..!
أسكبنِي دمٌ ثائر من كثرة الأقَآويل قرر الإنضمام لِـ حانتك
ودعنِي أستطعم بعضَاً من كؤؤسك المُنمقه بـ حمرة شفتاي
وَأسعفنِي بسمفونية لِـ عمر فَآروف
وَأجلب لِي من هو لِـ نبضِي قرين
لعلي أتعافَى مِن تخاريفهم العقلِيَه بالكاد سينتهي ذلك
بيد أنني سَـ أقوى عَلى إماطَة أفواههم النتنه مِن جمجمتِي
فقط كن صبوراً بعض الشيء نادلِي
فَـ أنا ذابِله وبحاجَه لِـ سمعاً وطاعه كَي أستعيد قواي الأنثويه
أليس بِإمكانك فعل ذلك ..؟

شتاءات الحنين

لَم يُخلق ذلكَ الشتَآء لِـ تعريتِي من حرقَة فراقِك
التِي أخشَى وُقوعهِا عما قرِيب
لِذا تَجردت من هِندام عِشقك ببرود أعصَآب يَتغلغَل فِي أعمَآقِي
ظناً مِني أن تلكَ الأحاسِيس المَخلوقَه لِأجلك سَتنتهِي مع مرور الأزمنَه
بيد أن ذكراك كَفيلَه بِإسقاطِي نحو تلاوات الحَنين المَحشوه بِفاهِي
لم أعتد أن أستَقبل شِتَآئِي بِهذا الجفاف المُوحِش
لطَآلما إختطفتنِي منِي لِ أحضانكِ الدافِئه
وَجملتنِي بدلالٍ يُسمن وَ يُغني من جُوع الحُب
الموشوم في وجوه أؤلَئكَ الإناث الذابلات
صِدقاً صِدقاً حبيب أناي
شتَآئِي يَشتهِي إحتضَآنك كَ السَآبق
فلا يَأخذك الفُراق مِن حُضنِي
.

إأتِينِي بِ ثرثَرة عَآشِق ..

حبيبِي .!

أَرعِني سَمعكَ وَوعيك فَلَم يَعُد لِلحُزنٍ مُتَكَأٌ بَيننَآ
وَدعنِي أعَقِم وِجنتَيك مِن تِلكَ آلدُموع آلتَي أشعَلت آللظَى فِي الوَتين
أعطِني رَاحتَيك وَأشمم آلعِشق بِ نَفسٍ عَمِيق
فَ وأيم الله مَآعادَت آلأوجَآع تُؤلِمُنِي
لِكثرة إستِقرَآرُهَآ فِي جوفِي
وَلنبَحث عَن أهَآزيج آلفَرح لِكيلينَآ
إأتِينِي بِ ثرثَرة عَآشِق يَودُ الإفصَآح
فَكُلِي أُذُانٌ صَآغيه
أمَآ آنَ آلأوَآن لِكَي ننفض
غبآر آلمَآضِي عن أفئِدَتُنَآ

تَأمل ..

تَــأمَل وَلكِن ..!

لآ تتَألَــم فَـــــــــ جُرحِـــي سَــآذج وَ دمعِـــي سَآجِــد

لآتقـــوَى على خريره

لاتحترق هماً يَـ حُب ..

أتمنَى لِـ نفسِي الإعوجاج فِي جَسدك المثقل بِـ الأوجاع
وَتعطيرك بـ حنَآنِي وَ أمَآنِــي وَ بقايا خفقاتِي المُتألِمَه لِحالك
لا أحب رؤيَتكَ حزيناً ولا أن يتكَونُ بِكَ جُرح الأوغَــــآد
لَملم حَوائِج الصمُود التي إعتدت أن أستمدُهَآ مِنك كلمَآ قابلنِي الزمَآن بِـ طعنه
أكسنِي شهَآدة التغلب عَلى إنكسَآرك
فـ أنا لا زلتُ إمراءه هشه أستند بِك لستُ بقادره عَلى رؤية الإستيَآء في حالك 
أوقظنِي بِـ الإطمِئنَآن وَلا تَحترق همَاً
أوقظنِي بِـ الإطمِئنَآن وَلا تَحترق همَاً
أوقظنِي بِـ الإطمِئنَآن وَلا تَحترق همَاً

أحبك قد ماتلعب معِي لعبه ..!

مُتعبه مِن خفقَآت الحنين المُتفرفطه وَصقيع أوردتِي الدمويه
مَجروح هُو أم أنا لَستُ على درايَه بمن مِنَآ المجحف فِي الصدود
ولاسبيل لدي سوا إستنكار جنونك العدوانِي
على رُوح أضحت مُهمله مِن قِبَلك
لاتبخل علي :
واسيينِي بِـ قُبله وَأمنحنِي الأمَآن
أجلسنِي على مَقعدٍ من وفَآء
وأعدك
بِــ ممارسَة التحلِيق فِي سمَآاءات إختلاق الأعذَار
كي أخلق منك مَآ يُجّمِل خطيئتك فِي عينِي
وَينتج مِن عشقك مَالايخطر في قلب بشر

 

كِذا وَأكثر
كِذا وَأكثر
كِذا وَأكثر  

_________________________________

أحبك

فارغه ...

مسَآحتِي فارغه مِن كُل أغنيَآت التمنِي التِي تجلب لَهم الحظوظ

(( إحساس تعايشته من تلكَ اللوحَه ))

إقتربي أمي ||
كي تحميك راحتاي مِن شَوائب الحَيَآه وظُلم المُتمردين بِقسوة الكلم
لاتوجعِي عينك بالبكُاء دعيني أبكِي عنكِ فنحن شَبيهتان بالوَجع
بربك لاتفرطِي بالحديث عن المَآضِي فقد كان مُجحفاً بكل ما أسقانا مِن عذابات يَـ أُماه
أمهلينِي بعضاً من الوقت لِـ أرعاكِ أكثر
أمهلينِي بعضاً من الوقت لِـ أرعاكِ أكثر
أمهلينِي بعضاً من الوقت لِـ أرعاكِ أكثر



مُتورطه أنا

هذا المسَآء لنَآ ||
دعنِي أفرغ غيضِي بأغنياتك المُتسآقطه عَلى مسمعِي
وَأحضن أوجاعِي بُكل هدوء لعلنِي أستفيق مِن فجِيعَة إنتهاؤنا منِا
إصفح لِي فلست بقادره عَلى أن لا أحزن كما وعَدتك لمَ أستطِع الإهتمَآم بِي
ولا حَتى الإفراط بِـ الضحك وَالتناسِي لخشيتِي من الإنتماء لذوي التنكُـر
بِــ رأيك ..؟
أتُراه كَآن مُنصفاً عِشقنا الذي أوهمنَآ بالبقاء سِوياً
أتراه كان مُنصفاً إنجابنُآ لدموع الإحتياج الشَآحبه وَترسبَآت الحُب المتحجره بِأفئدتنا
مُتورطه أنا
نعم متورطه أنا بِحبك وَأشتهِي تقبيل صَوتك كَ السَآبق
إمنحنِي الأمان يَـ نهاياتِي الجميله
إمنحنِي الأمَآن فَــ أنا ضائعه منك وَبك وَلأجلك