الخميس، 21 أكتوبر 2010

أدَهشَهُم جُرحِي ..!


.

.












.
دُمووووع بَآئِره وَ جَسد عذراء مَسهُ الضِيقُ مِن كُلِ جانب
ذوقُونِـي مالَذ وَطَآب لَهُم مِن العذاب وَلم تَكتفِي براثنهم الشَيطَآنيه مِن ذلك

لاغرَآبَه ..!
مَآدامت الروح محشوره بِ الزَّوابِعُ
أدَهشَهُم جُرحِي وَكومَة أحزَآنِي المُستَلقِيه بِ عينَآي النضَآختَآن
إلى أن تَنَآدو مُصبحين أن هل مِن مَزيد يَ ذات الوَجع الواتِنُ

عَجبِي من أروَآحهم النَتِنَه وَ دَنَآئة أفئِدَتهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق