الخميس، 28 أكتوبر 2010

ثمَلى شِتائتِي بِك



آمممم سَأُخبِئنِي عن سَآئِر العَآلمين
ولكن ..!
لَيس لِأنني إقترفت ذنَباً مَآ كَ أؤلَئِكَ الهاربُون
بل لِكِي يَحلو لِي مُشَآطرة قَهوتِي الفرنسِيه وَالتغنِي بِ خمرة حُبك
كم هِي ثمَلى شِتائتِي بِك حد التَورط بِكلا تفاصِيل وَجهك الشَآرد بملامِح أنثاي
آممم أتدرك كَيف يَكُون للحُب نكَهَآت ..؟
حِينمَآ تمتزج أرواحُنَآ بهوس الحُب النائِم على مقعدٍ من فَرح
لَم يُصنع سِوا لكيلينَآ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق