الخميس، 21 أكتوبر 2010

إليك ..



أتحَسس مَآبداخلِي لِـ شَخص مَآ قَآبلته بِ محض الصِدفه
إلى أن إستقرتَ بِحيَآتِي وَآقعه لم تَكن بِ آلحُسبَآن
أو بِ الأحرى لَم أتوقع حُدوث شَيء ك الذَي حَصل لِي

حِينهَآ فقد أدركت بِ أن تَوقعِي سقط سهواً حِينمَآ خاطبت لؤلؤتي ذَآت يَوم
بِأنه لَيس سَوى شَيءٌ عَآدِي إستوَطن عالمِي
حَتى وَإن شَآءت الأقدار بِرحيله من عَآلمِي سَيكون
كَ سَحابة صَيف عَآبره
لا وَلن تُحرك سَآكناً بِي
ولَكن حِينمَآ تفوهت شَفتاه بِ كلمَآت الرَحيل
وَشعرتُ بِ أنها وقعة وَآقِعَة الفراق

بِت أُمطر الدَمعات واحدةً تلوى الأخرى دُون وَعيي مِني
بِأن مابدواخِلي يختلف آلبَته عَمَآ تفوهَتُ بِه لِ لؤلؤتي


وَشوشَه ..
إقرَآءنِي كيفمَآ شِئت وَلكن عِدني بِ عدم الرَحِيل



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق