الجمعة، 5 نوفمبر 2010

لأجلك أنت ..



لازال الإحترام قائِم سيدِي ليس لأجلك
بل لأنكَ أخي الذي لم تلده أمي
ولازالت الروح تخبء لكَ الكثير من الود
مُتمنِيه أن تُصاحبك السعَآدات فِي كُلِ حين
آمم وَ ذكِر "
إن الذكرى تنفع المُؤمنِين
لاتتناسى ( الرب يُمهل ولايُهمل )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق