الخميس، 16 ديسمبر 2010

...... لازال الحديث عالق


مَآده إعلانِيه ||






يستَكمل قيادَة رغبَآته بِـ جرمٍ أكبر من ذِي قبل وَيمنح لنفسِه الرضَى وَالإطمئنان
أن ها أنَآ أرانِي رضِيتُ بِـ أكون لـ الخيَآنةِ عبداً وَبـ إسقاطهن لعباً وَبِـ تمزيق مالذ وطاب لِي من أجسَآدهن
ضحكاً وَ هزواً ولازِلنَآ يدنين علَيّ بِـ عشقهن مُصدقات بِأن أُصبِح لهن زوجاً
إلى أن عميت أبصَارهن بـ فجيعة تَساؤلات أكان كل ذلِكَ وهماً ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق