في عَينيك أرتمِي وَأجدني مُحاطه بين دفئك في كل إرتباكاتِي
أستجمعُك فِي قلمِي كلمَآ إستجَد فِي فؤادِي الحنين و تدفقت بِي الخفقات
إليكَ بنيت هَذا الوَجع فَـ استَدام بِي لِـ سنواتٍ معدودات
يَ أعذَب مَن تَكّوَن فِي دمِي لاتُبهِر الليل من ألمِي وَتُشبع الهَمّ مِن دمعِي
قبِّل كل جفوة ضياع جلبتها لـ أمسيَآتِي وَ أقنِع الدَمع بعدم الإقتراب مِن وجنتَي
__________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق