الجمعة، 20 يوليو 2012

لا غايَة لنَا في ذلك سوا الإحسَان..!





نتربى علَى الإحسَان وَنستعيذ مِن شرور تعَامُلهِم ومالايدركه عقلُهم البَآطن مِن أن
((المسلم للمسلم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى ))
مُنذ الصغِر وَنحن نسير على نهج هَذه الجُمل إلى أن كبُرنا حرصَاً على أن لايمس الشوك دنياهم
 ولا غايَة لنَا في ذلك سوا الإحسَان ..!
 بينما جزاء الإحسان طردٌ بلا إحتمَآل مَما يدفعنا لتكتيف أيَدِينا عمن ترعرعو على الردع وُحب الذات والتغطرس
 الذي خلق فينا شُعورالإهمَآل والسير على دُروب الحرمَآن بكل أسَى وإستسلام.
___________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق