الأحد، 29 يوليو 2012

الا ليتني أنتهي من ظلالهم




يجرح عينِي من يُلفت إنتباهِي بِـ كسوة جُرحٍ جديده
وَيجرح عينِي البكاء كلما إحترقت أعصابِي وَتلوع صمتِي من النكران
 وخلو البال الذِي تراقصت به اُمسياتهم القائمه على غيضِي
 وَإبادة ما التحمت بِه ذاتِي من وَفاء يكسُرنِي 
وهو غير قابل للإنكسار
ما أقسَانِي علي حينمَآ أختبيء خلف النوافذ كي أطمئنِي على أحوال مَن خذلونِي 
بلاإنتهاءٍ من اللحاق بهم ك ظلالهم..!
الا ليتني أنتهي من ظلالهم وَموبقاتها 
_______________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق