الخميس، 2 أغسطس 2012

له وحَده ..





وحده || من تَرجمة لِي المشيئه ملامحه التِي لطالمَآ تَفننت برسمهَآ فِي كراستِي بِمحض الصدفه 
وحده|| من يَستطع تَهدئتِي من شِتَآءات الحَنين 
وَحده|| من يصنع مِني إمراءه حَسنَآء غَير آبهه بِدنائة ألسنتهم 
وَحده|| مَن يُصيبنِي بالعقوق ويغمرنِي بعظيم كرمه 
مُقمرَه لَحظَآتِي بقربه
وَشهيَه صَباحَآتِي بِصوته النَآعِس 
وَتُعشق تفاصِيل وَجهه عَيناي الشاردتان بِه
وَأحبه وإن كَثر الحدِيث لست بمُباليه
بل ستنبض شاعريتي له وَحده 
________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق