حرقَة الحُب حتماً مُوجعه ودوي فراقهَآ لاذع
وكُل ماقدرلنا مِن شحوب نحن من قمنَآ بتبنيه لذا أنا لا اسعى للمطَآلبه في رد سعادتي التي حررتها مني ذات حُب
بل ناولت همِي ماتبقى لِي من هدوء الوحَده وَ أعددت لنفسي أجواء الإرتقاء الذاتِي
بكل وَجع و كثيرا من الإتزان
وَوَوَ ... هيتَ لك يَ أرق
_______________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق