الخميس، 8 نوفمبر 2012

ومضينا بفائض إعتزاز..







لاتفنى جمالياتي الحياتيه مهمَآ تعاظمَ سمو الأحزآن في محجر عينِي 
أتواسَى بيني البين وَأحبسنِي في مدَى بعيد يدفعني للكماليه في تربية شكوى العتب 
لن يتبع فقداني لهم عوَده بعدما تداولت عيني حرقَة مغيبهم
ممتنه وَبصفة العلو أسرد ماتبقى بي مِن بوح مكبوت فاض به السكوت 
فـ أنتج بي لوائِح تفرض عَلى كسور همِي الشخوص بكل كبريَآء وَ الثبات في صحوَة الدمع 
برضا وَهبني الرب إياه وَمولته بقناعاتِي وتدابيري السريريه
أوليس في باطن هذا الكوكبه الحيَآتيه الكثير مِن التساهِيل مآ العيب إن تناولنا الفرح مِن تساهيلها 
ومضينا بفائض إعتزاز
____________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق