لا ضَآئقه وَلاموجُوعه حَآلي ضائع وَلم أرضيه بِـ سبات مِن فرح كالذي إحتويت بِه مَن أبكانِي
رضيت بِالحزن لزيماً لي وَلم أنجح على فتكه بضحكَه كالتي تخرُج من روح مستبشره لاضير بها وَلا هوان
أكرمنِي الرب بالطيب وَمنحته من لاحق لهم به
وَوافقت عقلي بالتجاوز عن قلب أي رجل ينهكنِي بالهموم وكُثرة اللامبالاه
أكتفي بي لؤلؤه لزيمةٌ لحالي والعذر من نفسِي التي ظللتها بِالكتمان
___________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق