الأربعاء، 19 ديسمبر 2012

رجاء..





راقي في تعذيبك لروحِي وَتُجيد نقش الجُرح فِي صمتِي
 رجاء لاتكُن مُهذب فِي صفعِي فقد أكتفيت من لعنة حُبك وَما أسقيتني من خذلان 
____________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق