لجُوء الوَجع لأحضَآنِي أمر بِت أعتَآدُ عَلى تدفئته
وَحرصي عَلى إحتباسُه فِي نبضي لـِ خشيَتي مِن أن يمس حُزني عائِقٌ من فرحٍ ضال
فلنبقَى كما نَحن يعبث بِنا تيه الفراق وَنتحلَى بروائِع الماضِي بلا يدِ ترَعى هذا الحُزن المُختبيء فِي محاجرنا
أوتعلم ..
مِني تتذمر آهاتِي لكونهَآ تشتاقُك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
__________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق