الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

متَى سيحين اللقَــاء بذلك الأمل ..؟






أسقَطتُنِي عَلَى حَآفَة آلصَمت مُثقَلَة آلجَسد وَ خَآوِيَة آلفُؤآد



اسْتَوْسَقَت أوجَآعِي عَلَى كَومَة أفكَآر مُبْلِسَه تَلَآحمت بِ آعمَآقِي



فِي غَسقِ لًيلٍ شَآحِب لَآح بِي وَبِــ آلَآمِي آلمَشنُوقَه



لِ هَآوِية آلضَيَآع جَرآء عَبث آلعَآبِثُون



آلمُتَمَرِسُون بِ جَلد رُوحي بِلَآتَّثْريبُ



وَخيبَتَآآآآه ..!



كَيف لِي بِ سَرِقَة قُوت فَرحي كي أُشبِع بِهِ رُوحِي آلجَآئِعَه



ألجَمتُنِي بِ لجَآم آآآآهٍ مَخدُوشَه رَيثَمَآ ألتَقِي بِ نَفحَة أمَل



تُغسلنُي مِن تِلكَ آلأوجَآع



آلمُتنَآثِره بِ جَسَد عذرَآء مُكْفَهِرُّة اللونِ



فَ مَتَى يحين آللقِآء بِ ذلِكَ آلَأمَل ..؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق