الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

يجلدُنِــي الإنتظاآآآر ..!





يَجلِدنُي الْإنتِظَآر وِنِيَآح عَقَآرب آلسَآعِه يَصْدَحُ فِي أُذُنِي



كَ آلرِيح حِينَمَآ يُسمَعُ لهَآ حَفِيفَاً


و تَطُوف فِي رَأسِي وَسآوِس شَيطَآن شَآط دَمِي مِنهَآ


إلَى أن غمَسنِي آلمَلل بِ غَفوَه بُلِلَت بِ دُموع بَآئِره

أرعَشهَآ زَفِيرآلتَوق

ف بَآتت تَرتَجِي مَنَآمتهَآ بِ أن تَخطُفُهَآ


إلِيه كَي تَسعد بِ لُقيَآه عِوضَاً عَن وَآقِعٍ مُجحف


ثَكلتُ صَبرِي وَ لَسَآعَآت آلفقَد آلمُحرِقَه بِ صَرخَآآآآت كَآدت أن تُلقِيني


فِي سَرآدِيب ألمٍ مُستَدِيم .


ضَآئِعَه أنَآ ...


دَوماً مَآ أُخبِئُنِي بِ وِسَآدتِي آلعَطشَى لَطَآلَمَآ طلُبُتُهَآ بِ أن تَصفَح لِ أنَآي


فَقد مَزقتُهُآ بِ دُموعٍ لَآتُبقِي وَلَآتذر وَ حَمَّلُتَهآ فُؤآدِي آلمَجُروح تَوقَاً إلَيه


حَسبِي بِأنِي أمتَطِي آلحُزن آلنَآئِم فِي عَينِي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق